قصة 21 شارع الشهداء
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
في 28 اكتوبر 1962 تنحت من البرج تسمية ortf
لتعوض باسم غال شعبنا ا ت ج rta و تم انزال العلم الفرنسي من فوق مبني
المؤسسة و استبداله بعلم الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية ..
واستعادت الجزائر سيادتها فوق المقر هو عنوان و رمز و صوت الجزائر الحرة
المستقلة و لم تعد حنجرة عيسي مسعودي لتنطق هنا صوت الجزائر بقلب الجزائر
و انما من عاصمة الجزائر .. الادارة الفرنسية ما كانت ترغب في ان يستعاد
هذا الجهاز اباما قليلة قبل الفاتح من نوفمبر هذا اليوم الذي اعلنت فيه
نهاية الاستعمار و اول رد فعل قامت به تلك الادارة انها سحبت كل اطاراتها
من جميع ميادين النشاط خاصة الميدان التقني ظانة انه بعد الانسحاب سيقع
الانهيار .. و رفع الجميع التحدي و استمرت الاذاعة و التلفزة في نشاطها
اذا ما عرفنا بان باعث الحماس اسمه محمد عيسي مسعودي اول مدير عام للوؤسسة
.. و تكونت اول خلية لجبهة التحرير الوطني تضم اخوة اذكر منهم اسماعيل
مدني . وزهية خرف الله و السيدة خالدة و فاطمة زكال و قعيد عبد القادر وسي
البشير ........................ و اول قرار تم عند اجتماعهم هو الالتفاتة
للشهداء فتم احصاء عدد الشهداء اللذين مارسوا نشاطا داخل الاذاعة و
التلفزة و سقطوا في ميدان الشرف اذكر منهم علي معاشي و عبد المجيد حطاب و
مجيد رضا و عبد الرحمن لعلي لتذكرهم الاجيال و لا تنسي ذكرهم و تمت
المصادقة علي ان يعطي الشارع الذي به مقر الاذاعة و التلفزة اسم شارع 21
شهيدا و كلفنا المرحوم مسعودي زيتوني مدير الادارة انذاك وبتقديم طلب علي
التسمية للوالي الذي كان علي راس العاصمة و لم يكن معترض علي التسمية
boulevard bru بشارع ال 21 شهيدا و في النهاية سمي البولفار شارع الشهداء
و احتفظ ب 21 كرقم للبناية ... فالمجد و الخلود لشهدائنا الابرار و عاشت
الجزائر .
لتعوض باسم غال شعبنا ا ت ج rta و تم انزال العلم الفرنسي من فوق مبني
المؤسسة و استبداله بعلم الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية ..
واستعادت الجزائر سيادتها فوق المقر هو عنوان و رمز و صوت الجزائر الحرة
المستقلة و لم تعد حنجرة عيسي مسعودي لتنطق هنا صوت الجزائر بقلب الجزائر
و انما من عاصمة الجزائر .. الادارة الفرنسية ما كانت ترغب في ان يستعاد
هذا الجهاز اباما قليلة قبل الفاتح من نوفمبر هذا اليوم الذي اعلنت فيه
نهاية الاستعمار و اول رد فعل قامت به تلك الادارة انها سحبت كل اطاراتها
من جميع ميادين النشاط خاصة الميدان التقني ظانة انه بعد الانسحاب سيقع
الانهيار .. و رفع الجميع التحدي و استمرت الاذاعة و التلفزة في نشاطها
اذا ما عرفنا بان باعث الحماس اسمه محمد عيسي مسعودي اول مدير عام للوؤسسة
.. و تكونت اول خلية لجبهة التحرير الوطني تضم اخوة اذكر منهم اسماعيل
مدني . وزهية خرف الله و السيدة خالدة و فاطمة زكال و قعيد عبد القادر وسي
البشير ........................ و اول قرار تم عند اجتماعهم هو الالتفاتة
للشهداء فتم احصاء عدد الشهداء اللذين مارسوا نشاطا داخل الاذاعة و
التلفزة و سقطوا في ميدان الشرف اذكر منهم علي معاشي و عبد المجيد حطاب و
مجيد رضا و عبد الرحمن لعلي لتذكرهم الاجيال و لا تنسي ذكرهم و تمت
المصادقة علي ان يعطي الشارع الذي به مقر الاذاعة و التلفزة اسم شارع 21
شهيدا و كلفنا المرحوم مسعودي زيتوني مدير الادارة انذاك وبتقديم طلب علي
التسمية للوالي الذي كان علي راس العاصمة و لم يكن معترض علي التسمية
boulevard bru بشارع ال 21 شهيدا و في النهاية سمي البولفار شارع الشهداء
و احتفظ ب 21 كرقم للبناية ... فالمجد و الخلود لشهدائنا الابرار و عاشت
الجزائر .
» EL KAHINA khenchela
» Le roi Baghai
» عراقي يبغى المساعدة انتاعكم
» لمحة تاريخية عن مدينة باتنة
» ASUS Eee Pad slider
» ألبوم الصور الخاص بالذكرى 55 لإندلاع ثورة الفاتح من نوفمبر
» شاشات توقف بشلالات والجبال الخلابة وأصوات الطيور
» Asus Eee Reader