إذاعة باتنة الجهوية
في 29 ديسمبر 1994 م تم تدشين إذاعة باتنة الجهوية و إعطاء إشارة إنطلاق بثها على مدار 04 ساعات في البداية من التاسعة صباحا إلى الواحدة زوالا باللغتين العربية و الأمازيغية نظرا للخوصصة الثقافية للمنطقة المعنية بتغطيتها الإعلامية-منطقة الأوراس-
و قد إنطلقت بـواحد و عشرين موظفا مقسمين على مختلف المصالح حييث عمل بها 03 صحفيين ، 03 تقنيين و 03 منشطات بالإضافة إلى باقي موظفي المصالح الإدارية و أعوان الوقاية و الأمن و السائقين ، و كانت تبث برامجها على موجة FM 94.4 .
في 05 جويلية 1998 م تقرر مضاعفة بث الإذاعة بأربع ساعات فأصبحت تبث 08 ساعات يوميا من التاسعة صباحا إلى الخامسة مساء، لتصل ساعات البث إلى 12 ساعة منذ 15 جوان 2006 كما أصبح بإمكان المستمعين إلتقاط برامج الإذاعة على الموجات 88.1 ، 102.2، 92.2 ، 98.7 .
خلال شهر ماي من عام 2004 تم ربط الإذاعة بالساتل مما أتتاح لها الإنتشار الواسع و سمح لبثها بتجاوز المساحة الجغرافية التي كانت معنية بتغطيتها إعلاميا و وطد أواصر التواصل بين المستمعين في كل مناطق الوطن و هذا على الساتل
NSS7 بتردد 12735 22 ° غربا
و في 24 جويلية 2006 و بالتنسيق مع المؤسسة الوطنية للبث الإذاعي و التلفزة تم تركيب جهاز بث و إرسال بجبل سيدي رغيس بأم البواقي قوته 500 واط مما سمح لكل من ولايات أم البواقي خنشلة و قسنطينة بإستقبال إذاعة باتنة على موجة الأف أم 98.3 و في شهر أفريل من عام 2007 إستطاع المستمعون إلتقاط برامج إذاعة باتنة على النت بتدشين موقع إذاعة باتنة على الشبكة العالمية المعلوماتية و هذا بفضل كفاءات من أبناء الإذاعة بعنوان www.radio-batna.dz .
و في عام 2009 إستفادت إذاعة باتنة من أجهزة رقمية متطورة جدا يتم التحكم فيها عن طريق الحاسوب و أخذ المستمعون النوعية الجيدة للصوت هذا من تالجانب التقني ، أما من النواحي الاخرى و منذ إفتتاحها حرصت دوما على تلبية رغبات كل مستمعيها في شتى المناطق التي يصلها البث دون نسيلن مساهمتها في المحافظة على كل ما هو موروث تاريخي و من جهة إعطاء المساحة الأكبر لكل سكان المنطقة لإيصال صوتهم إلى أولي الامر منهم فكان لها الدور الكبير في فك العزلة عن المناطق النائية و التعريف كل متتبعي برامجها بمختلف عادات و تقاليد المنطقة من خلال البرامج التي حرصت دوما أن تكون حاضرة في كل شبكاتها البرامجية هذه دون إغفال ترحكيزها عن العمل الجواري التفاعلي و تسليط الضوء على مختلف قضايا التنمية في المنطقة و نظرا للمعالم الأثرية تاريخية كانت أم دينية التي تزخر بها منطقة الأوراس فإن إذاعة باتنة كان شغلها الشاغل منذ بداية بثها نفض الغبار عن هذه المعالم و إبرازها و أيضا التنبيه إلى حالتها التي تستدعي من كل السلطات المعنية حمايتها و المحافظة عليها حتى لا تزول و تندثر و هي المعركة التي تخوضها الإذاعة ضد النسيان و ضد الإهمال.
و قد إنطلقت بـواحد و عشرين موظفا مقسمين على مختلف المصالح حييث عمل بها 03 صحفيين ، 03 تقنيين و 03 منشطات بالإضافة إلى باقي موظفي المصالح الإدارية و أعوان الوقاية و الأمن و السائقين ، و كانت تبث برامجها على موجة FM 94.4 .
في 05 جويلية 1998 م تقرر مضاعفة بث الإذاعة بأربع ساعات فأصبحت تبث 08 ساعات يوميا من التاسعة صباحا إلى الخامسة مساء، لتصل ساعات البث إلى 12 ساعة منذ 15 جوان 2006 كما أصبح بإمكان المستمعين إلتقاط برامج الإذاعة على الموجات 88.1 ، 102.2، 92.2 ، 98.7 .
خلال شهر ماي من عام 2004 تم ربط الإذاعة بالساتل مما أتتاح لها الإنتشار الواسع و سمح لبثها بتجاوز المساحة الجغرافية التي كانت معنية بتغطيتها إعلاميا و وطد أواصر التواصل بين المستمعين في كل مناطق الوطن و هذا على الساتل
NSS7 بتردد 12735 22 ° غربا
و في 24 جويلية 2006 و بالتنسيق مع المؤسسة الوطنية للبث الإذاعي و التلفزة تم تركيب جهاز بث و إرسال بجبل سيدي رغيس بأم البواقي قوته 500 واط مما سمح لكل من ولايات أم البواقي خنشلة و قسنطينة بإستقبال إذاعة باتنة على موجة الأف أم 98.3 و في شهر أفريل من عام 2007 إستطاع المستمعون إلتقاط برامج إذاعة باتنة على النت بتدشين موقع إذاعة باتنة على الشبكة العالمية المعلوماتية و هذا بفضل كفاءات من أبناء الإذاعة بعنوان www.radio-batna.dz .
و في عام 2009 إستفادت إذاعة باتنة من أجهزة رقمية متطورة جدا يتم التحكم فيها عن طريق الحاسوب و أخذ المستمعون النوعية الجيدة للصوت هذا من تالجانب التقني ، أما من النواحي الاخرى و منذ إفتتاحها حرصت دوما على تلبية رغبات كل مستمعيها في شتى المناطق التي يصلها البث دون نسيلن مساهمتها في المحافظة على كل ما هو موروث تاريخي و من جهة إعطاء المساحة الأكبر لكل سكان المنطقة لإيصال صوتهم إلى أولي الامر منهم فكان لها الدور الكبير في فك العزلة عن المناطق النائية و التعريف كل متتبعي برامجها بمختلف عادات و تقاليد المنطقة من خلال البرامج التي حرصت دوما أن تكون حاضرة في كل شبكاتها البرامجية هذه دون إغفال ترحكيزها عن العمل الجواري التفاعلي و تسليط الضوء على مختلف قضايا التنمية في المنطقة و نظرا للمعالم الأثرية تاريخية كانت أم دينية التي تزخر بها منطقة الأوراس فإن إذاعة باتنة كان شغلها الشاغل منذ بداية بثها نفض الغبار عن هذه المعالم و إبرازها و أيضا التنبيه إلى حالتها التي تستدعي من كل السلطات المعنية حمايتها و المحافظة عليها حتى لا تزول و تندثر و هي المعركة التي تخوضها الإذاعة ضد النسيان و ضد الإهمال.
» EL KAHINA khenchela
» Le roi Baghai
» عراقي يبغى المساعدة انتاعكم
» لمحة تاريخية عن مدينة باتنة
» ASUS Eee Pad slider
» ألبوم الصور الخاص بالذكرى 55 لإندلاع ثورة الفاتح من نوفمبر
» شاشات توقف بشلالات والجبال الخلابة وأصوات الطيور
» Asus Eee Reader